ملخّص الكتاب
في بيان هام اعلن أن العهد القديم والجديد هما كلام الله ولم يُحرّفا ولم يُتنسخا بشهادة القرآن للتوراة والإنجيل لذا الكتاب المقدس لم يُنسَخ ولا يمكن أن يُنسخ فأسفار العهدين القديم والجديد المتداولة اليوم هي بعينها التي كانت بأيدي النصارى واليهود وقد شهد لها القرآن بذلك ولو ان شهادته غير مهمة ولكن كي يصدق المسلمين ليس اكثر اذن متى حرف ان كان الى وصول الاسلام لم يحرف لذا التحريف اكذوبة صدقها المسلمين.