وضع الإماء في الإسلام - المراجع
1-الطبري (جامع البيان)، 5:1
2-نفس المصدر، 5:2
3-نفس المصدر
4-البخاري، نكاح 21 ، 42 ، 06 ، مغازي 83 ، الترمذي، أدب 22 ، أبو داود، أدب 421 وفي مسلم، رضاع 33 ، أبو داود، نكاح 44
5-الطبري (تفسيره)، 5:6
6-نفس المصدر، 5:7-8
7-Enzyklopedie des Islam `EI', 1:17 ff, Leiden 1934
جاء في التوراة بشأن العبيد: روعبيدك وإماؤك الذين يكونون لك، فمن الأمم التي حواليكم تقتنون العبيد والإماء. وأيضاً من أبناء الضيوف المقيمين معكم تقتنون ومن عشائرهم الذين عندكم، أولئك المولدين في أرضكم، فهم يكونون لكم ملكاً. وتورثونهم لبنيكم من بعدكم إرث ملك، وتستخدمونهم للأبد. وأما إخوتكم بنو إسرائيل، فلا يتسلط أحدهم على أخيه بقساوةذ (لاويين 52:44-64) حسب الترجمة اليسوعية.
8-EI, 1:18 يجب اعتبار هذا الأمر إصلاحاً كبيراً لوضع العبيد والإماء في الإسلام، نظراً لما كانوا عليه في المجتمع الجاهلي، إذ كان أولاد الأمة من زوجها الحر تبعاً لأمهم، أي يبقون عبيداً وإماءً.
9-Juynboll, S. 234 ff
- عدد الزيارات: 11617