ملخّص الكتاب
تقدم قصة حياة سلطان بولس عنوانا جديدا في أغوار البحث عن الخلاص وذلك بتعمقه في الرغبة من التحرر من عظمة الخطية مدركا أن خلاص النفس من براثينها هو أهم هدف لأي دين واساسه لان كل الأديان تعلم أنه ما من حياة طاهرة دون أن تلطخها الخطية لانها الطبيعة الثانية للإنسان فكيف ننجو من عقوبة خطايانا؟ كيف نجد خلاص نفوسنا؟ ماذا يقول الإسلام؟ وما هي رسالة المسيحية في هذا الموضوع؟حينها قرر ان يقرأ الكتاب المقدس كخاطيء عاجز يحاول أن يجد طريق الخلاص وقد وجد ضالته في فداء المسيح فقط.