ملخّص الكتاب
القس ورقة هو بن قصي إبن عم خديجة زوجة رسول الإسلام وهدف هذا الكتاب كشف هوية هذا الفرع المنكود الحظ الذي لم يحظ بما يستحق من إهتمام والذي ينتمي لشيعة في النصرانية معينة انتمى إليها معظم قبيلة قريش واعتنقوها و أقاموا فروضها وواجباتها وهي الشيعة الابيونية التي كانت ترفض الوهية المسيح وبنوته ولم تكن هذه العبادات بعيدة عن النبي فهو أيضا كالقس ورقة ومعه تحنث في غار حراء ومارس هذه الفرائض ومن المدلول وفاقا وكلها تشير إلى أن القس ورقة كان ينقل الإنجيل من العبرانية إلى العربية وهذا الانجيل معروف في الكنيسة بالانجيل العبراني وتشير لمعرفة القس ورقة للغة العبرانية التي كان ينقل منها إلى جانب لغته العربية وبذلك كان من معلمين ومرشدين محمد وسبب في ظهور الإسلام حيث نرى ان .محمد كان يظن أنه به شيطان او جن وكانت خديجة تطمئنه نتيجة ما كان يقوله لها القس ورقة ولم ينشب ورقة أن توفي وفتر الوحي