اختلاف قراءات القرآن - الصفحة الثانية
- 20 - ورد في البقرة 2: 20 “يَكَادُ البَرْقُ يَخْطَفُ أَبْصَارَهُمْ ;، فقرأ مجاهد يخطِف بكسر الطاء، والفتح أفصح وأعلى. وعن أبي مسعود يختطف . وعن الحسن يخطف وأصله يختطف وعنه يخطف بكسرهما على اتباع الياء الخاء. وعن زيد بن علي يخطف من خطف. وعن أبيّ يتخطف من قوله و يتخطف الناس من حولهم . وقوله فلما أضاء لهم قريء ضاء . وقوله وأظلم فقرأ يزيد بن قطيب أظلم على ما لم يُسمَّ فاعله. وقوله لذهب بسمعهم وأبصارهم فقرأ ابن أبي عبلة لأذهب بأسماعهم بزيادة الباء.
- 21 - ورد في البقرة 2: 21 “الذِي خَلَقَكُمْ وَالذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ ; فقرأ أبو السميفع وخلق من قبلكم . وفي قراءة زيد بن علي والذين من قبلكم . قال علماء المسلمين وهي قراءة مشكلة، ووجهها على أشكالها أن يقال أقحم الموصول الثاني بين الأول وصلته تأكيداً.
- 22 - ورد في البقرة 2: 22 “الذِي جَعَلَ لَكُمُ الأَرْضَ فِرَاشاً ; فأخرج به من الثمرات فقرأ يزيد الشامي بساطاً . وقرأ طلحة مهاداً . وقرأ محمد بن السميفع من الثمرة على التوحيد.
- 23 - ورد في البقرة 2: 22 أيضاً قوله “فَلَا تَجْعَلُواللَّهِ أَندَاداً ; فقرأ محمد بن السميفع فلا تجعلوالله نداً بالمفرد.
- 24 - ورد في البقرة 2: 23 “وَإِنْ كُنْتُمْ فِي رَيْبٍ مِمَّا نَّزَلْنَا عَلَى عَبْدِنَا “فقرىء على عبادنا والمراد محمد وأمته.
- 25 - ورد في البقرة 2: 24 قوله “أُعِدَّتْ لِلْكَافِرِينَ “فقرأ عبد الله اعتدت من العتاد بمعنى العدة.
- 26 - ورد في البقرة 2: 25 “وَبَشِّرِ الذِينَ آمَنُوا “فقرأ زيد بن علي وبُشر على لفظ المبني للمفعول عطفاً على أعدّت.
- 27 - ورد في البقرة 2: 25 قوله “وَلَهُمْ فِيهَا أَزْوَاجٌ مُطَهَّرَةٌ “فقرأ زيد بن علي مطهرات . وقرأ عبيد بن عمير مطهرة بمعنى متطهرة.
- 28 - ورد في البقرة 2: 26 قوله “إِنَّ اللَّهَ لَا يَسْتَحْيِي “فقرأ ابن كثير في رواية شبل يستحي بياء واحدة.
- 29 - ورد في البقرة 2: 26 قوله “يُضِلُّ بِهِ كَثِيراً وَيَهْدِي بِهِ كَثِيراً وَمَا يُضِلُّ بِهِ إِلَّا الفَاسِقِينَ “وقرأ زيد بن علي يضل به كثير . وكذلك وما يضل به إلا الفاسقون . وورد في البقرة 28 “ثُمَّ إِلَيْهِ تُرْجَعُونَ ; فقرأ يعقوب تَرجعون بفتح التاء في جميع القرآن.
- 30 - ورد في البقرة 2: 30 “إِنِّي جَاعِلٌ فِي الأَرْضِ خَلِيفَةً “فقرىء خليقة بالقاف. و يسفك الوارد في هذا العدد قرىء يُسفك بضم الفاء ويسفك ويسفك من أسفك وسفك.
- 31 - ورد في البقرة 2: 31 “وَعَلَّمَ آدَمَ الأَسْمَاءَ كُلَّهَا ثُمَّ عَرَضَهُمْ عَلَى المَلَائِكَةِ “فقرىء وعُلم آدم على البناء للمفعول وقرأ عبد الله عرضهن . وقرأ أبيّ عرضها .
- 32 - ورد في البقرة 2: 33 “قَالَ يَا آدَمُ أَنْبِئْهُمْ “فقرىء أنبيهم بقلب الهمزة ياء. وانْبِهِم بحذفها، والهاء مكسورة فيهما.
- 33 - ورد في البقرة 2: 35 “وَلَا تَقْرَبَا هَذِهِ الشَّجَرَةَ “فقرىء بكسر التاء، و هذي بالياء، والشِجرة بكسر الشين.
- 34 - ورد في البقرة 2: 36 “فَأَزَلَّهُمَا الشَّيْطَانُ عَنْهَا “فقرىء فأزالهما . وقرأ عبد الله فوسوس لهما الشيطان عنها .
- 35 - ورد في البقرة 2: 38 “فَمَنْ تَبِعَ هُدَايَ فَلَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ “فقرىء هديّ على لغة هذيل، ولا خوفَ بالفتح.
- 36 - ورد في البقرة 2: 40 “يَا بَنِي إِسْرَائِيلَ اذْكُرُوا نِعْمَتِيَ التِي أَنْعَمْتُ عَلَيْكُمْ وَأَوْفُوا بِعَهْدِي أُوفِ بِعَهْدِكُمْ “فقرىء إسرائل بحذف الياء و إسرال بحذفهما و إسراييل بقلب الهمزة ياء. وقوله اذكروا قرىء اذّكروا والأصل اذتكروا . وقوله أوف قرىء أوفّ بالتشديد.
- 37 - ورد في البقرة 2: 42 قوله: “وَلَا تَلْبِسُوا الحَقَّ بِالبَاطِلِ وَتَكْتُمُوا الحَقَّ “ولكن في مصحف ابن مسعود وتكتمون .
- 38 - ورد في البقرة 2: 46 “الذِينَ يَظُنُّونَ أَنَّهُم مُلَاقُو رَبِهِّمْ “ففي مصحف عبد الله بن مسعود يعلمون عوضاً عن يظنون .
- 39 - ورد في البقرة 2: 48 “وَا تَّقُوا يَوْماً لَا تَجْزِي نَفْسٌ عَنْ نَفْسٍ شَيْئاً “فقرىء لا تجزىء من أجزاء عنه إذا أغنى، وقرأ أبو السرار الغنوي لا تجزي نسمة عن نسمة شيئاً . وقوله ولا يقبل قرأ ابن كثير وأبو عمرو ولا تقبل بالتاء.
- 40 - ورد في البقرة 2: 49 قوله “وَإِذْ نَجَّيْنَاكُمْ “فقرىء أنجيناكم ونجيتكم وأنجيتكم.
- 41 - ورد في البقرة 2: 49 “يُذَبِّحُونَ أَبْنَاءَكُمْ ; وقرأ الزهيري يذبحون بالتخفيف وقرأ ابن مسعود يقتلون.
- 42 - ورد في البقرة 2: 50 “وَإِذْ فَرَقْنَا ; فقرىء فرّقنا .
- 43 - ورد في البقرة 2: 51 “وَإِذْ وَاعَدْنَا مُوسَى ; فقرأ ابن كثير ونافع وعاصم وابن عامر وحمزة والكسائي واعدنا .
- 44 - ورد في البقرة 2: 55 “لَنْ نُؤْمِنَ لَكَ حَتَّى نَرَى اللَّهَ جَهْرَةٌ “قرىء جَهَرة بفتح الهاء. وقوله فأخذتكم الصاعقة قرأ عليّ فأخذتكم الصعقة .
- 45 - ورد في البقرة 2: 58 “حِطَّةٌ ; فقرىء حطةً بالنصب. وقوله نغفر لكم قرأ نافع بالياء وابن عامر بها على البناء للمفعول.
- عدد الزيارات: 15002