Skip to main content

أهمية النكاح (الزواج) في الإسلام - المراجع

الصفحة 2 من 2: المراجع

 

1-ابن ماجة، نكاح 1 ، كنز العمال، 12:491

2-كنز العمال، 12:391

3-بدائع الصنائع، 2:822

4-البخاري، نكاح 38 ، ابن ماجة، نكاح 2 - وفي رواية رأن عثمان بن مظعون أراد أن يختصي ويسيح في الأرض فقال له رسول الله، ص: أليس لك فيّ أسوة حسنة؟ فأنا آتي النساء وآكل اللحم وأصوم وأفطر، إن خصاء أمتي الصيام، وليس من أمتي من خصى أو اختصى (طبقات، 3:493).

وفي عيون الأخبار: عن طاوس أن رسول الله قال: لا زمام ولا خزام ولا رهبانية في الإسلام ولا تبتل ولا سياحة في الإسلام (عيون الأخبار، 4:81).

5-مسلم، جنة 41 ، الدارمي، رقائق 801 ، أحمد بن حنبل، 2:032 ، 742 ، 705

6-أحمد بن حنبل، 5:361

7-أسد الغابة، 4:3 (الطبعة المصرية)، عيون الأخبار، 4:81

8-يستنكر الإسلام التبتل أو الرهبانية لأنه حياد عن سُنة محمد. وجاء في القرآن: ورهبانية ابتدعوها ما كتبناها عليهم إلا ابتغاء رضوان الله فما رعوها حق رعايتها (الحديد 75:72). وفي الحديث: رلما كان لمن أمر عثمان بن مظعون الذي كان ممن ترك النساء، بعث إليه رسول الله. فقال: يا عثمان. إني لم أُومر بالرهبانية، أَرغبت عن سنتي؟ قال: لا، يا رسول الله. قال: إن من سُنتي أن أصلي وأنام، وأصوم وأطعم، وأنكح وأطلق. فمن رغب عن سنتي فليس مني (الدارمي، نكاح 3). وعن سعيد الخدري أن رجلاً جاء فقال: رأوصني. فقال: سألت عما سألت عنه رسول الله من قبلك: أُوصيك بتقوى الله فإنه رأس كل شيء، وعليك بالجهاد فإنه رهبانية الإسلام (أحمد بن حنبل، 3:28 ، 662). لا إخصاء في الإسلام ولا بنيان كنيسة (كنز العمال، 12:491)

9-كنز العمال، 12:691

10-نفس المصدر، 12:791

11-نفس المصدر، 12:002

12-نفس المصدر

13-البخاري، نكاح 121

14-عيون الأخبار 4:81. إن الأعزب في تفكير محمد عرضة للفحش والزنى، ولا يمكنه التخلص من هذا المصير إلا بالصوم إن كان فقيراً أو بالزواج، وقد جاء في الحديث: إن رسول الله رأى امرأة فأتت امرأته زينب وهي تعمس منيئة لها، فقضى حاجته ثم خرج إلى أصحابه فقال: إن المرأة تُقبل في صورة شيطان وتدبر في صورة شيطان. فإذا أبصر أحدكم امرأة فليأت أهله فإن ذلك يرد ما في نفسه (مسلم، نكاح 01 ، الترمذي، رضاع 9 ، الدارمي، نكاح 13 ، أحمدبن حنبل، 3:033 ، 143 ، 843 ن 193).

الصفحة
  • عدد الزيارات: 24313