Skip to main content

قصة زواج محمد من زينب بنت جحش - المراجع

الصفحة 3 من 3: المراجع

1-راجع قصة زينب بنت جحش وزواجها من محمد: تاريخ الطبري، 2:265-365 ، تفسير الطبري (جامع البيان)، 22:9 ، طبقات ابن سعد، 8:101-102 وما يليها، أنساب الأشراف، 1:334 ، أسد الغابة 5:364 ، السمط الثمين، ص 801 ، المحبر، ص 058 ، Paret, Rudi, Mohammed und der Koran, 144 f. Watt, Montgommery, Muhammed at Medina, 329-331, Oxford 1956

2-وفي رواية وردت في تاريخ الطبري: أن الرسول جاء يطلب زيداً وعلى باب زيد ستر من شعر، فرفعت الريح الستر فانكشف منها وهي في حجرتها حاسرة فوقع إعجابها في قلب رسول الله (الطبري، 2:354)

3-طبقات، 8:101-201 ، الطبري، 2:254 وما يليها

4-طبقات، 8:301 جامع البيان، 22:21 أنساب الأشراف، 1:534 ، البخاري، توحيد 2، مسلم تفسير السورة 33:61

5-انظر للوطر الذي يُفسر عادة بالحاجة أو الإرب (أبو عبيدة مجاز القرآن 2:831 ، تحقيق عبد الرزاق حسين، بيروت 7891 ، الفيروزآبادي، القاموس المحيط ص 436 ، بيروت 7891 وكذا: البخاري، طلاق 11). يشرح الطوسي الوطر بقضاء الحاجة وعليه فتعني الآية: وعندما قضى زيد حاجته منها. زوجناكها يا محمد (التبيان 8:442)

6-طبقات، 3:24

7- نفس المصدر، 3:34

8-نفس المصدر

9-الذي أنعمت عليه بالتحرير والإعتاقذ (الطبري، 22:21 الرازي، 52:212 ، الدر المنثور، 5:202). الذي أنعم الله عليه بالإسلام الذي هو أجلّ النعم، وبتوفيقك لعتقه ومحبته واختصاصهذ (الكشاف، 2:935)

10-الرازي، 52:212 ، البيضاوي، 2:372 ، الكشاف، 1:935

11-الطبري، 22:21 الكشاف 2:953 وذلك أن رسول الله أبصرها بعد ما أنكحها إياه فوقعت في نفسه فقال: سبحان الله مقلّب القلوب، فذكرتها لزيد وذلك أن نفسه كانت تجفو عنها قبل ذلك لا تريدها، ولو أرادتها لاختطبها وسمعت زينب بالتيمية فذكرتها لزيد، ففطن وألقى الله في نفسه كراهية صحبتها والرغبة عنها لرسول الله

12-جامع البيان، 22:31

13-نفس المصدر

14-نفس المصدر، الكشاف، 2:935-045

15-ابن كثير، 3:194

16-نفس المصدر، الخازن 5:021 (في مجمع التفاسير) أن هذه الرواية خرافة شعبية على ما يبدو

17-ودوام الآية: رفلما قضى زيد منها وطراً زوجناكها لكيلا لا يكون على المؤمنين حرج في أزواج أدعيائهم الدليل القاطع عند الرازي على أن محمداً لم يتزوج من زينب لقضاء شهوة، بل لبيان الشريعة بفعله، فإن الشرع يستفاد من فعل النبي وقوله (الرازي، 52:212)

18-الكشاف، 3:372 وما يليها

19-يقول محمد رشيد رضا: فلما حرم الله التبني في الإسلام وأَبطل كل ما كان يتعلق به من أحكام، ومن أهمها تحريم زوجة الدعي على متبنيه كحرمها على والده - وكان العمل بإلغاء هذه الأحكام شاقاً على الأنفس لا يسهل على الجمهور إلا إذا بدأ به من يشرّف الكبير والصغير الاقتداء به، فلا يعيره أحد أمر الله نبيه أن يزوج زيداً بزينب هذه، لعلمه تعالى بأنهما لا يثبتان على هذه الزوجية، لأنه بطبعها ونسَبها تترفع عليه وتسيء عشرته، ففعل فاشتد الشقاق بينهما، فطلقها فأنزل الله تعالى..ذ (فتاوي الإمام، 5:0191). أما الصابوني فيتكلم بلهجة أكثر صراحة: أما زينب بنت جحش، فتزوجها رسول الله لحكمة لا تعلوها حكمة، وهي إبطال بدعة التبني (الصابوني، 2:333)

20-دائرة المعارف الإسلامية، 11:92 ، طهران بدون تاريخ حياة محمد، ص 333

21-حياة محمد، ص 333

22-تاريخ الطبري، 8:101 وما يليها، جامع البيان، 22:31 ، أسد الغابة، 5:364 وما يليها، الكشاف، 2:935 ، الخازن 5:023 (في مجمع التفاسير) وفي تفسير النسفي: أن رسول الله أبصرها بعدما أنكحها إياه فوقعت في نفسه فقال سبحان الله مقلب القلوب، وذلك أن نفسه كانت تجفو عنها قبل ذلك لا تريدها، وسمعت زينب بالتيمية فذكرتها لزيد ففطن وألقى الله في نفسه كراهة صحبتها والرغبة عنها لرسول اللهذ (النسفي، 5:911 في مجمع التفاسير). بينما يبذل المفسرون القدامى قصارى جهدهم في تأويل القصة يذكر ابن سعد أنه لم يكن هيّناً لزيد التخلي عنهاذ (طبقات، 8:301). يظهر أن أصحاب السير المتقدمين لاحظوا غرابة ما في هذا الزواج مما يفسر عدم ذكر ابن اسحاق إياها وسرده عند ابن هشام بشكل مقتضب جداً (Paret, S. 145)

23-الصابوني، 2:533

24-نفس المصدر

25-يتبين من قصة زواج محمد من زينب أن محمداً كسائر البشر كان تحت حكم عواطفه ومشاعره وإن حاول إخفاءها. لقد لعب الجانب الشخصي دوراً مهماً في هذا الزواج مع الجانب البشري. ومن هنا يتضح أن محمداً بشر بسطوة الحب وبضعفه. لقد أنكر الكتاب المعاصرون العوامل البشرية لهذا الزواج. غير أن المسلم من حقه أن يفتخر بأن نبيه بشر طبيعي اختاره الله للبشرية (Faruk Mohammed al - Zayat, Mدtter der Glجubigen, S 74 f. Mدnchen, o.J.) نذكر هذا الكتاب لفاروق محمد الزيات فقط، لكي نحيط القارئ علماً أنه قد اعتاد المسلمون الأصوليون خاصة الذين يخاطبون القراء الأوروبيين على تفسير ما يمكن اعتباره رمطاعن في الإسلام من حياة النبي من خلال ضعفه البشري، وإلا فليس لِمؤلَّف الزيات أي قيمة، إذ أن الكاتب لخص فقط نساء النبي لعائشة عبد الرحمن، والذي قدمته كرسالة دكتوراه.

26-إنها معروفة في العالم الإسلامي بربنت الشاطئ كتبت رسالتها لنيل الدكتوراه في الحياة الزوجية لمحمد وأزواجه، والذي طُبع في القاهرة سنة 7691 تحت العنوان نساء النبي وتُرجم إلى اللغة الانكليزية: Aisha Abd al-Rahman, The Wives of the Prophet, Lahore 1971

27-عائشة عبد الرحمن، نساء النبي، ص 161 (الطبعة 31) بيروت 1985

الصفحة
  • عدد الزيارات: 53079